دعاء استقبال شهر رمضان رمضان من القرآن والسنة النبوية..
وورد في فضل شهر رمضان واغتنامه، تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم على حسن استقبال مواسم الطاعات، ومنها شهر رمضان الكريم، فقال صلى الله عليه وسلم:
أدعية شهر رمضان مكتوبة
وهناك العديد من صيغ أدعية شهر رمضان التي يمكن ترديدها مع استقبال الشهر الفضيل، وترديد أدعية شهر رمضان للمغفرة والقبول والعتق من النيران، ومنها:
اللهم اجعل لنا في تلك الأيام المباركة بداية خير وفرح.
اللهمَّ ارزقنا أمنًا وإيمانًا، وهداية وإحسانًا، وبصيرة ويقينًا، واجتهادًا وإتقانًا، وافتح لنا خزائن رحمتك وفضلك، اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك.
اللهمَّ أَعِنَّا على الصيام والصلاة والقيام وقراءة القرآن. اللهمَّ أَهِلَّه علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، والرزق الواسع، ودفع الأسقام، والمسارعة إلى ما تحبُّ وترضى.
دعاء رمضان قصير
ومن صيغ دعاء رمضان أيضا قول:
اللهم أهل علينا شهر رمضان بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، اللهم أعنا فيه على الصيام والقيام وقراءة القرآن.
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.
اللَّهُمَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ
أدعية رمضان من القرآن والسنة
وورد في فضل شهر رمضان واغتنامه، تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم على حسن استقبال مواسم الطاعات، ومنها شهر رمضان الكريم، فقال صلى الله عليه وسلم:
«إِنَّ لِرَبِّكُمْ عزَّ وجلَّ فِي أَيَّامِ دَهْرِكُمْ نَفَحَاتٍ، فَتَعَرَّضُوا لَهَا، لَعَلَّ أَحَدَكُمْ أَنْ تُصِيبَهُ مِنْهَا نَفْحَةٌ لا يَشْقَى بَعْدَهَا أَبَدًا».
ومن صيغ أدعية رمضان من القرآن والسنة ترديد دعاء سيد الاستغفار، ومنها:
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَعْلَنْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ، وما أنت أعلم به مني، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْـتَ.
اللَّهُمَّ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ.
اللَّهُمَّ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيْمَانِ، رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلّ شَيءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَاب الجَحِيمِ.