كيف أرفع طاقة الأنوثة بطرق عملية وبسيطة؟
الطاقة الأنثوية
الطاقة الأنثوية تتعلق بعدة صفات مثل: الحدس، والإبداع، والرحمة، والتعاطف، والتفاهم، وهي عكس سمات الطاقة الذكورية، وتتميز أيضاً بالقبول، والانفتاح، والحيوية لكن في حال زيادة طاقة الأنوثة لدى الشخص يشعر بعدم الدعم، وفقدان القدرة على التركيز، وكثرة التشتت، وعدم الاستقرار، وعدم وجود هدف، وفقدان الشعور بالنجاح.
الطاقة الذكورية
تتعلق الطاقة الذكورية بالعمل، وتأسيس القواعد، والتركيز على هدف، وتحقيق النتائج، وإنجاز الأشياء، وتغذي الطاقة الذكورية الصفات مثل: القيادة، والمغامرة، والعمل، والثقة، والكفاءة، والتركيز لكن عندما تكون الطاقة الذكورية مهيمنة على الشخص لا تشعر بالتقدير الكافِ، أو العناية، بالإضافة إلى الشعور بالتوتر، والإجهاد، والتعب، وفقدان الحب، وتتميز الطاقة الذكورية بالخصائص التالية:-
مهارات التفكير المنطقي.
مهارات عقلانية.
قوة خارجية للشخصية.
القدرة على حل المشكلات.
يفضل التحديات.
المغامرة.
الاستقلال.
صفات الطاقة الأنثوية
طاقة الأنوثة لا ترتبط بالمظهر الخارجي للشخص بل هي سمات داخلية يجب تنميتها وتحفيزها، وتشمل ما يلي:-
التقبل: طاقة الأنوثة تتلقى، وتتقبل الأفكار، والتجارب، وتنفتح على كل ما هو جديد ومختلف، وتُقبل عليه.
الحدس: الحدس والقدرات النفسية الداخلية من السمات المميزة للطاقة الأنثوية.
التعاطف: الطاقة الأنثوية تتعلق بالتواصل مع الآخرين بأسلوب عميق، والتعاطف مع شعورهم.
الإبداع: الطاقة الأنثوية هي طاقة إبداع حيث تمنح الحياة لجميع الأشياء والأفكار.
الشفاء: ترتبط الطاقة الأنثوية بالشفاء الجسدي، والروحي، والنفسي.
التواصل: تتواصل الطاقة الأنثوية مع دورات الحياة الطبيعية.
المرح: الطاقة الأنثوية هي طاقة مرح تبث الحياة في كل شيء..
السيولة: تتدفق الطاقة الأنثوية كالسائل لذلك تتمتع بعواطف وأفكار مرنة تتأقلم مع الحياة.
حيوية: الطاقة الأنثوية حيوية، وواثقة من نفسها.
القوة: لديها قوة داخلية ومرونة مما يجعلها واثقة وحازمة دون أن تفقد التواصل مع الشعور الداخلي.